تعقد اللجنة الأولمبية الجزائرية اليوم الثلاثاء، اجتماعا وصفه المراقبون بـ”المهم جدا”.
خاصة وأنه يفترض أن يحسم منصب الرئيس الذي يبقى محل جدل منذ إعلان مصطفى براف استقالته من هذا المنصب نهاية فبراير الماضي.
اجتماع اللجنة الأولمبية قد يمهد لخارطة الطريق التي قد تستمر إلى ما بعد دورة طوكيو للألعاب الأولمبية، التي تأجلت إلى صيف 2021.
لكن الموقف غير الواضح لبراف الذي لم يتقدم باستقالة كتابية رسمية مكتفيا بإعلان ذلك للصحافة، قد يجعل الاجتماع مثيرا.
خاصة إذا أصر براف على حضور الاجتماع والتمسك بمنصب الرئاسة.
ويعتزم أعضاء اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية الجزائرية البت في الوضعية القانونية لمنصب الرئيس الذي يتولاه عبد الرحمن حماد منذ قرار براف بالاستقالة.
ويرجح أن يخلص الاجتماع إلى إقرار الشغور النهائي لمنصب الرئيس على أن يتولى أحد نوابه المنصب لفترة 45 يوما.
حيث يدعو خلال الاجتماع لعقد جمعية عمومية لانتخاب رئيس جديد للجنة الأولمبية الجزائرية حتى نهاية العهدة الحالية.
إيقاف النشاط الرياضي
كانت قد قررت السلطات الجزائرية إيقاف النشاط الرياضي وتطبيق الحجر الصحي منذ مارس الماضي بسبب أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد.
إرشادات للوقاية من فيروس كورونا (كوفيد -19) من شركة موبليس @ATM_Mobilis الراعي الرسمي للمنتخب الوطني الجزائري والاتحاد الجزائري لكرة القدم pic.twitter.com/XRXJY2eabj
— Les Verts d’Algérie (@LesVerts) March 16, 2020
موضوعات متعلقة..
الجزائري رياض محرز يكشف عن هدفه الأغلى في مسيرته الكروية
بعد انتقادها لدومينيك ثيم.. رئيس الجزائر يعلن دعمه لبطلة التنس
لاعبة التنس الجزائرية تنتقد دومينيك ثيم: هل تنهي بطولاتك بثقوب في الحذاء مثلي؟