عرفت الملاعب الإماراتية، ظاهرة “التيفو” منذ سنوات قريبة، رغم ظهورها في إيطاليا في نهاية ستينيات القرن الماضي، وانتشارها من هناك في دول جنوب أوروبا، وصولاً إلى باقي دول العالم بداية من الثمانينيات.
⭐️⚽️ مشاهدة مباراة الوحدة x الظفرة بث مباشر اليوم
رابط المباراة 👇https://t.co/XFutis2EcV
الظفرة x الوحدة 🔥
الوحدة ❌ الظفرة
دوري الخليج العربي الإماراتي »🏆
كمبيوتر 📺 + جوال 📱 HD
توقع#الظفرة = تفضيل#الوحدة = رتويت pic.twitter.com/GjsyFJ9b8K— شبكة عشاق نادي الوحدة الإماراتي (@AlWahdaFC4ar) March 14, 2020
والتيفو اصطلاحا مختصراً من كلمة (Tifosi) الإيطالية، وهي تعني (أنصار) أي أنصار الفريق.
وأصبح “التيفو” الآن من أهم أجزاء ثقافة جماهير الألتراس أو ما يعرف بروابط المشجعين المنتمين لفكر أو رياضة معينة.
ومع اقتراب الكرة الإماراتية من العودة سيراً على خطوات أغلب دول العالم، ووسط اتفاق على إقامة المباريات بدون جمهور، سيكون “التيفو”، أحد المشاهد الجماهيرية الجميلة التي تفتقدها الملاعب في المباريات المهمة، بعدما تعودت الجماهير الإماراتية.
وعلى مدار السنوات الأخيرة، تعرفت الجماهير الإماراتية على أكثر من “تيفو” لفت الأنظار وأثار الاهتمام والجدل، وأقربها إلى الأذهان، “التيفو” الذي استقبل به منتخبا الإمارات وقطر، على ستاد محمد بن زايد في أبوظبي، في نصف نهائي كأس آسيا 2019.
وتضمن “التيفو”، 13 ألف قطعة بلاستيك مربعة، وغطى المقاعد المخصصة لجمهور “الأبيض” الإماراتي كاملاً في المدرجات، وكان عبارة عن صورة لكأس آسيا، في رسالة من المشجعين للاعبين، بالوصول إلى المباراة النهائية، والفوز بكأس البطولة.
موضوعات متعلقة..
إعلامي عن إلغاء الدوري الإماراتي: البعض يبحث عن مصلحته للبقاء على الكرسي